طردت وحدة الدرك الجديدة في مؤسسة عبارة روصو جميع محلات الصرافة التي كانت تعمل منذ سنوات داخل مقر العبارة، وقال بعض تجار التحويلات لمدونة لكوارب إنهم تعرضوا لظلم بشع من خلال القرار الجديد.
وباشر الدرك عملية العبور منذ يوم 6/09/ 2011 الإدارة الأمنية للمعبر بعد طرد وحدات الجمارك والشرطة، وهو ما خلف حالة استياء غير مسبوقة في القطاعين المذكورين.
وتسبب مضايقة الدرك للقادمين والمغادرين من المعبر في توقف شبه كامل لحركة العبور، وقال بعض صغار العمال السنغاليين والباعة والمتسوقين إنهم لم يتمكنوا من مزاولة مهامهم اليومية في روصو منذ وصول الدرك إلى إدارة العبارة.
اشكرفرقة الدرك الوطني على هذا القرار اشوجاع
ردحذفهذا أشبه ش كط عدلت موريتان
ردحذفوالشكر كل للدرك الوطني