أحد الأسواق التي تعرضت للسطو(تصوير لكوارب) |
شكا التجار في المدينة من تزايد عمليات السطو على دكاكينهم ليلا وقالوا إن الظاهرة باتت مقلقة وإن اللصوص باتوا يشعرون بالأمان الكامل.
وشهدت أسواق المدينة فجر اليوم الأربعاء (26 يناير 2011) عمليات سطو شملت أكثر من خمسة دكاكين ويقول التجار إن اللصوص حملوا ــ فضلا عما خف وغلا ثمنه ــ ، بضائع كبيرة الحجم توحي بأنهم يشعرون بالأمان.
وقال أحد التجار في حديث "للكوارب" إن اللصوص أخذوا من دكانه عشرة أكياس من مسحوق الحليب أي ما مجموعه 250 كيلوغراما وهو ما يوحي أنهم أخذوا وقتهم أثناء العملية.
وقال أحد التجار إن اللصوص وبعد عجزهم عن فتح دكانه عمدوا إلى إحراق عجلة سيارة أمام الباب بقصد التخريب وهو ما يدل على أنهم يشعرون بالأمان.
وقال تاجر آخر إن تقديراته تشير إلى فقدان ما قيمته 5 ملايين أوقية من دكانه المتخصص في بيع الهواتف النقالة ومستلزماتها.
ودعا التجار الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إلى التدخل شخصيا لفرض الأمن والنظام قائلين إن السلطات الأمنية في المدينة لا تبذل ما يكفي من جهود ، أو هي عاجزة عن وضع اليد على اللصوص.
وشهدت أسواق المدينة فجر اليوم الأربعاء (26 يناير 2011) عمليات سطو شملت أكثر من خمسة دكاكين ويقول التجار إن اللصوص حملوا ــ فضلا عما خف وغلا ثمنه ــ ، بضائع كبيرة الحجم توحي بأنهم يشعرون بالأمان.
وقال أحد التجار في حديث "للكوارب" إن اللصوص أخذوا من دكانه عشرة أكياس من مسحوق الحليب أي ما مجموعه 250 كيلوغراما وهو ما يوحي أنهم أخذوا وقتهم أثناء العملية.
وقال أحد التجار إن اللصوص وبعد عجزهم عن فتح دكانه عمدوا إلى إحراق عجلة سيارة أمام الباب بقصد التخريب وهو ما يدل على أنهم يشعرون بالأمان.
وقال تاجر آخر إن تقديراته تشير إلى فقدان ما قيمته 5 ملايين أوقية من دكانه المتخصص في بيع الهواتف النقالة ومستلزماتها.
ودعا التجار الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إلى التدخل شخصيا لفرض الأمن والنظام قائلين إن السلطات الأمنية في المدينة لا تبذل ما يكفي من جهود ، أو هي عاجزة عن وضع اليد على اللصوص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق