قررنا اليوم الدخول إلى عالم التدوين،لنسمع صوت مدينتنا الشاطئية الجميلة لكل مشتركي الفضاء الالكتروني ...لنسمع صوت المحرومين والضعفاء صوت الأغنياء صوت الشعب والإدارة، نقدم الثقافة والأدب والفقه والتاريخ والفن وكل مجالات الإبداع... نحن باختصار مجموعة من أبناء مدينة لكوارب نرفض استمرار تهميش المدينة أو توزيع خيراتها بين الأغراب।
بعد اليوم لم تعد آلام سكان السطارة، انجربل، دمل دك، مدينة، أسكال،مبحوحة لا تلقى صدى،ستقض مضاجع المسؤولين عن تلك المعاناة،وسنقول بصراحة جيران النهر لمن يريد استمرار المأساة ’’ دمل ’’
نؤكد أيضا أنها ليست بوابة تجارية فحسب بل هي بوابة تواصل ثقافي وحضاري مع إفريقيا الكبيرة،وعلى رمالها وشواطئها كتب التاريخ قصة التعايش المشترك فصدقت الجغرافيا وقالت ’’ ما أظن أديم الأرض إلا من هذه الأجساد।
في مدونة لكوارب سنقدم الخبر بكل تفاصيله سياسيا اجتماعيا اقتصاديا وثقافيا،سنكشف أولئك الذين يمتصون ثروات مدينتنا وما أكثرهم وأولئك الذين يزرعون فيها الجريمة والرشوة،سنفتح صدر المدونة لأبناء الكوارب البررة ليكتبوا لنا كيف شاءوا وماشاءوا في لكوارب ॥نحن في فضاء حرية سقفها السماء ...وما دمنا مبدعين ومتميزين فلن يستطيع أحد إسقاط السماء على الأرض
مبروك
ردحذفأيها الإخوة الكرام أهنئكم على هدا الموقع الرائع وأرجو أن تواصلوا عملكم على هدا ال‘تجاة حتى تعرفوا بمدينة لكوارب الرائعة والتي كانت في يوم من الأيام من أنشط المدن في البلاد, بل أكاد أجزم أنها كانت العاصمة الإقتصادية لموريتانيا حيث كانت كل البضائع التجهة الى أنواكشوط تمر عن طريقها.
ردحذفهل تعلمون أيها الإخوة الكرام أن مدينة روصو كان بها أفضل نظام للصرف الصحي واكبر وأعرق ثانوية وأكبر سوق تجاري, من الناحية الثقافيية كانت روصو الوحيدة التي تتوفر على قاعتين للسينما
واصلو على نفس ونحن معكم حتى تسترحع مدينتنا الجميلة أمجادها العريقة
والسلام عليكم
مصطفى وصاحبه رفعورؤوسنا
ردحذف