بعد اطلاعي على مدونتكم المحترمة، مدونة لكوارب، وبحكم معرفتي بالمدينة المسكينة، أظهر لكم كل اعتزازي وفخري بكم بعد أن استغاثت سنين وأياما بشباب مثلكم فلم يجيبوا المستغيث ولم ينصتو للأم الرؤوفة، فكنتم لها أولادا بررة، فشكرا وشكرا على مابذلتموه من جهد، فأظهرتم صورة المدينة على ماهي عليه بعيدا عن تلفيقات المسؤولين وسياسة المتحزبين وزيادة الطامعين في المناصب.
محمد يحي ولد لحبيب - انواكشوط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق