وقالت مصادر من المصلين إن السكير المذكورمتسول معروف في المدينة يجمع من الصدقات ما يشتري به جرعات من الخمور.
وسبق للشرطة في روصو أن أوقفت السكير المذكور بعد اعتدائه - وهو في حالة سكر- على أحد صغار الباعة في المدينة.
ويلاحظ تزايد معتبر في صفوف متعاطي الكحول في المدينة، وتقول مصادر أمنية إن بعض المدمنين على أم الخبائث يستوردونها من السنغال.
وأثارت "حادثة البول" استشكالات فقهية بالنسبة للمصلين خصوصا أولئك الذين لم يتنبهوا سريعا إلى تضرر ملابسهم من أبوال السكير.
أخووووووخ يخيري
ردحذف