بعد أيام معدودة تطفئ مدونة لكوارب شمعتها الأولى قاطعة بذلك شوطا كبيرا منذ ما يقارب سنة على انطلاقتها، وهي تسير في موكب مهنة المتاعب ملتزمة بالعهد الذي قطعته على نفسها والتزمت به ميثاق شرف بينها وبين قرائها الكرام.
وبهذه المناسبة تطلب المدونة من قرائها الكرام وكافة الإعلاميين والمثقفين
والسياسيين والوجهاء في مدينة روصو، والمهتمين بالشأن الإعلامي عموما أن يكتبوا إليها كل ملاحظاتهم على أداء المدونة، وما نشرته طيلة هذه الفترة من تقارير وتحقيقات، إضافة إلى التغطية المستمرة لأخبار المدينة.وتعد المدونة قراءها الكرام بأنها ستنشر جميع ما يتفضلون بكتابته إليها وستأخذ بعين الاعتبار كل ملاحظاتهم وآرائهم الكريمة مستحضرة القولة المشهورة "رحم الله من أهدى إلي عيوبي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق